مصر :توصيات مؤتمر لاللإرهاب والعنف – نعم للتنميه
-أولاً: أهداف المؤتمر:
– وجود كيان عربى شعبى موحد لمكافحه الارهاب والعنف – العمل على ايجاد اليه توعيه لكل الدول العربيه لمواجهه الارهاب والتطرف والعنف بالثقافه والفكر.
– العمل المشترك على ايجاد مشروعات تنمويه عربيه تساعد الشباب وتمنع اتجاه الشباب للافكار الهدامه .
– خلق اعلامى عربى موحد واعى يساعد بالكلمه والشكل الاعلامى المتميز محاربه الارهاب والعنف والتطرف ويعمل على نشر المحبه والسلام ثانياً: المحاور الرئيسة للمؤتمر: المحور الأول الارهاب خلفيه تاريخيه وقوانين مكافحه الارهاب المحور الثاني/ التنميه ودورها فى مكافحه الارهاب المحور الثالث/ قناه السويس الجديده اكبر انجازات ثوره30 يونيوفى مجال التنميه .
توصيات المؤتمر توصيات خاصه بالدولة المصرية
– دعم المؤتمر تحرك القوات المسلحة المصرية الدرع الواقي للوطن في الحفاظ على الأمن القومي داخليا وخارجيا ، وجهود الدولة المبذولة حفاظا على التنوع والعمق الحضاري لهوية مصر الثقافية.
– وجود ظهير شعبى من ابناء الشعب المصرى المخلصين لمكافحه الارهاب والعنف ونشر التوعيه بين المواطنين – و أدان المؤتمر كافة أشكال العنف والتخريب ويدعو المصريين جميعا للوقوف يداً واحدة في مواجهة الإرهاب .وإعلاء روح الوحدة الوطنية لأبناء الشعب المصري ، وأكد المؤتمر على ضرورة إلقاء الضوء على رموز مصر الفكرية والعلمية والأدبية بوصفهم قدوة يحتذي بها الشباب لمكافحة التطرف الفكري .
– و طالب المؤتمر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة بضرورة تخصيص مساحات على خرائطها لتمكين المثقف المصري من أداء دوره المأمول في مواجهة الإرهاب وتوعية المواطنين وإعادة النظر في آلية تقديم البرامج الثقافية – إعادة النظر فى مفهوم الإعلام، اهتمام الدولة اهتماما جادا بالمسرح والفنون، ودورهما فى محاربة أهمية إنشاء مشروع قومى تأكيدا للهوية الثقافية ، إعادة اعتماد الدور الحقيقى للجامعة، تحديد مفهوم الإرهاب بشكل واضح وبسيط، إلزام المحافظين بجميع المحافظات فى تسهيل واستضافة الأنشطة الخاصه بمكافحه الارهاب .
– إلزام جميع مؤسسات المجتمع المدني والأحزاب فى محاربة ومواجهة الإرهاب، إنشاء مرصد إستراتيجى لمواجهة الإرهاب تحت رعاية رئيس الجمهورية مباشرة وفقا للمحاور الإستراتيجية المقترحة -التنمية والاستثمار عن طريق المصريين العاملين بالخارج بالغاء تحديد مدة العشر سنوات للمصريين بالخارج واطلاقها غير محددة المدة لانهم لهم دور كبير فى دعم التنمية بالتحويلات النقديه المتدفقه منهم والتى تصب فى صالح الاقتصاد وتوفير العمله الصعبة.
-الارتقاء بمستوى التعليم للطلاب والمعلمين عن طريث الاهتمام بتطوير المناهج وتاهيل الطلاب بالفكر الوسطى لمحاربه الافكار المتطرفه
– نوصى بتعديل التشريعات الخاصة بالاستثمار حتى نتمكن من ادخال الاستثمارت الجديدة لمصر .
– الحد من المستوى الهابط فى الفن والاعلام ومواجهة قضايانا بفن ايجابى يساعد الدولة فى محاربتها -البدء فى تنفيذ مشروع محور قناة السويس وخلق مجتمعات عمرانية وصناعية جديدة توصيات للدول العربيه .
– تفعيل التعاون بين الدول العربية فى مجال تبادل المعلومات الخاصة بالجامعات المتطرفة واماكن تواجدها ومنع دخول الاسلحة لتلك المناطق .
– تشكيل هيئة اسلامية يكون الهدف الاول لها نشر الفكر الوسطى ومجابهة فكر التطرف والارهاب .
– اسراع جامعة الدول العربية فى تنفيذ قوة الردع العربية المشتركة لمكافحة الارهاب .
– تجفيف منابع تمويل الجماعات الارهابية بوقف عمليات غسيل الاموال .
– انشاء هيئة فنية واعلامية عربية موحدة يكون من اهم اهدافها نشر الفكر الوسطى لمحاربة الارهاب والعنف – دعم التعاون المشترك بين الدول العربية من أجل التنمية الاقتصادية داخل مجتمعاتنا – التهديد الذي تمثله المنظمات الإرهابية للأمن الإقليمي وإمكانية إنشاء منظومة دفاعية عربية لمواجهتها، وآفاق الحل السياسي لقضايا النزاع في الدول العربية والذي يخلق استمرارها بيئة حاضنة للمنظمات الإرهابية، كما بحث المؤتمر إمكانية إعداد استراتيجية شاملة لمواجهة التطرف الديني.
– دعوة الدول العربية إلى التصدي الفاعل للمنظمات الإرهابية من خلال منظور استراتيجي شامل متعدد الأبعاد، والعمل على صيانة الدولة الوطنية الحديثة، وحماية النسيج الاجتماعي العربي وضمان تنوعه وتعدد مكوناته، وتراثه الإنساني والحضاري، وحماية أراضي الدولة وسيادتها واستقلالها ووحدة ترابها وسلامة حدودها من أي اعتداءات .
– حث الدول العربية على إيجاد تسوية سياسية للصراعات المحتدمة في المنطقة، وعلى نحو خاص في سوريا والعراق وليبيا واليمن، وكذلك في الدول الأخرى التي تشهد نزاعات مدنية، والعمل على مكافحة الإرهاب بغية القضاء عليه ومواجهة التطرف الفكري والديني وتجفيف منابعه وإيجاد السبل الكفيلة بعلاج أسبابه .
– التصدي الجماعي من كل الدول العربيه للتهديد الذي يمثله الإرهاب، والعمل على تجريده على نحو شامل من قوته المادية (العسكرية والمالية)، ومن قدرته على التأثير على الرأي العام واستقطاب الشباب، والتأكيد على ضرورة وضع سياسات اجتماعية ذات نطاق واسع لحرمان المنظمات الإرهابية من أي حاضنة اجتماعية توفر له الحماية والغطاء.
– التأكيد على أهمية دحر الإرهاب وهزيمته وتصفية الآثار المترتبة على حيازته على الأرض، وإنهاء أي دور له في الحياة السياسية، وعدم السماح للمنظمات الإرهابية بتحقيق أي نصر يؤدي إلى تقسيم الدول العربية، ويهدد التنوع الديني والطائفي والثقافي للمجتمعات العربية.
– الدعوة إلى استخدام القنوات الدبلوماسية كافة وجهود منظمات المجتمع المدني لمطالبة المجتمع الدولي بدعم الجهود الوطنية والإقليمية لمكافحة الإرهاب.
– العمل على إيجاد منظومة متكاملة لمحاربة الأيديولوجيا التي تحض على الكراهية وتدعو للعنف ، بما يكفل إيجاد قاعدة صلبة لبلورة التوجهات التي تمنع بروز أفكار التطرف التي تشكل الإطار الأيديولوجي للإرهاب.
– التأكيد على أن الجهود الوطنية وحدها غير كافية للتصدي للإرهاب، وأخذاً في الاعتبار أن المنظمات الإرهابية أصبحت عابرة للحدود الوطنية، وأن أي مقاومة فاعلة له يجب أن تكون على المستوى الإقليمي .
– دعوة الدول العربية، إلى تفعيل المعاهدات والاتفاقيات العربية ذات الصلة، والعمل على إيجاد الصيغ والآليات المرنة ، بما يمكنها من تنسيق سياساتها الدفاعية، بما في ذلك التعاون العسكري المشترك بين الدول العربية لمواجهة التهديدات الخطيرة على أمن المنطقة ودولها، بما يحافظ على استقرار الدولة وسلامة المجتمع وإرساء الأمن والسلم، ودحر الإرهاب وهزيمة مشروعه المدمر.