” أحداث ساقية سيدي يوسف محطّة فارقة في النضال والتضامن التونسي- الجزائري المشترك :العلاقات التونسيّة-الجزائرية بين ثوابت الماضي ورهانات المستقبل “،وذلك خلال يومي يومي 9 و10 فيفري 2016 بتونس .
كما تستعراض الهيئة العلمية المنظمة لهذه الندوة المغاربية والمتكونة من باحثين ومؤرّخين ومختصّين من تونس والجزائر مقاربة كرنولوجية تم تبويبها إلى فترات تاريخية كبرى وهي :
1- العلاقات الثنائية في عهد دولة الاستقلال بين التقارب والتجاذبات.
2- الفترة الحالية الممتدة بين 2011 و 2015، أي ما بعد “الربيع العربي”.
3-تنمية المناطق الحدودية التونسية – الجزائرية . 4-العلاقات الاقتصادية والتجارية التونسية- الجزائرية.
5- رهانات المستقبل المشترك: أيّ مستقبل للعلاقات الجزائرية التونسية في ظل العولمة. وهل بإمكان البلدين مواجهة التحديات الداخلية والخارجية بمعزل عن اتحاد المغرب العربي؟
