ولقد صرح السيد الجريبي أن الانتقال إلى المقر الجديد بالبحيرة هو النتيجة الطبيعية للتطور الاستثنائي لجوميا في تونس، مضيفا : “شهد فريق العمل في جوميا تطورا ملحوظا في ظرف سنة واحدة من 40 إلى 120 موظفًا.
كما تساهم جوميا في خلق فرص العمل بأكثر من 500 وظيفة غير مباشرة إضافة إلى 120 وظيفة مباشرة. وتعتبر التجارة الإلكترونية قطاعًا متناميًا في تونس ، مما يتيح فرص نجاح للعديد من الشباب.”
من جانبه ، عبر عمر باهي عن سعادته لهذه الزيارة قائلا: “جوميا هو مثال يحتذى به للشركات الناشئة في التجارة الإلكترونية. فالدولة تشجع ، من خلال وزارة التجارة ، هذه المبادرات التي تسمح بتطوير خدمات الرقمية والتجارة الإلكترونية التي لها تأثير كبير على اقتصاد تونس؛ كما نعمل مع البنوك على تقليص العمولات على المعاملات الإلكترونية لتشجيع التجارة الإلكترونية في تونس من خلال تطوير الدفع عبر الإنترنت “
