لقد صرحا والدا الطفل “أن ابنهم في يوم الأحد الموافق ل15 \ 7 \2016 اشتكي من الألم بالبطن وعلي الفور ذهبنا به إلي قسم الاستقبال بمستشفي شبراخيت العام وتم حجز الطفل لعمل الفحوصات الأزمة وفي اليوم التالي تم عمل إشاعة تليفزيونية لتحديد سبب الألم وعلي الفور قرر الدكتور أخصائي الجراحة بمستشفي شبراخيت العام إجراء عمليه جراحية للطفل للاشتباه في الانسداد المعوي وبعد خروج الطفل من العمليات صرح الدكتور انه قام باستئصال الزائدة الدودية بالمرة وظل الطفل يعاني من الألم شديدة بالبطن لمدة ثلاث أيام بعد إجراء العملية وشعر الطبيب ووالدا المريض أن هناك شيء غير طبيعي وان هناك خطاء طبي حدث للطفل” .
وقرر الدكتور أن يقوم بإجراء فتح بطن الطفل مرة أخري حتى يعرف ماذا حدث فرفض الأهل وقرر الأب أن يقوم بنقل الطفل إلي مستشفي دمنهور التعليمي مع العلم أن والد الطفل يعمل أخصائي ونقيب إسعاف البحيرة وبالاتصال بالسيد الدكتور محافظ البحيرة تم نقل الطفل إلي المستشفي دمنهور التعليمي وبالمستشفي دمنهور تم عمل إشاعة مقطعية لتحديد ما يعاني منه الطفل وكانت المفاجئة وهو انفجار بالأمعاء و وجود براز داخل بطن الطفل وعلي الفور قرر الطبيب دخول الطفل غرفة العمليات وتم استئصال حوالي 5 ٧ سم وعمليه غسيل لبطن الطفل وخرج الطفل من غرفة العمليات وبهي عدوي وادي ذلك إلي ترك الجرح مفتوح دون خياطة بطن الطفل.
وقرر الطبيب بمستشفي دمنهور أن هناك خطي طبي من الدكتور ” ع.ا ” بمستشفي شبراخيت العام انه قام بفتحة لإجراء العملية جراحية و عندما وجد شيء غريب قام بغلق بطن الطفل علي الفور وذلك بسبب قله الخبرة لدية ومن هنا طالب والدا الطفل بمحاسبة الدكتور المسؤول وذلك بسبب إهماله وخطئه الطبي وضياع مستقبل طفل كان من امهر لاعبي كرة القدم .
حيث قرر الدكتور أن الطفل لا يمكنه لعب كرة القدم مرة أخري فضاع حلمهم وحلم الطفل وذلك نتيجة الإهمال الصحي في المستشفيات.
